الأخبار

88% حركة المرور في الانترنت لأجهزة التابلت قادمة من الايباد

يعد جهاز الايباد الجهاز المسيطر على سوق أجهزة التابلت في العالم، ورغم أن الشركات المنافسة حاولت بشتى الطرق منافسة ابل في هذا السوق إلا أنها لم تستطع الاقتراب من جهاز الايباد، ولمعرفة مدى قوة انتشار الايباد في العالم دعونا نشاهد آخر إحصائية لحركة المرور في الانترنت القادمة من أجهزة التابلت، فآخر الأرقام تشير إلى أن 88% تقريبا من حركة المرور في الانترنت في أجهزة التابلت قادمة من الايباد مقابل 11% فقط لأجهزة الاندرويد وهذا دليل قوي أن الايباد حتى الآن لا يوجد له منافس حقيقي.

ipad-web-browsing.002

ولكن ماذا عن تأثير حركة مرور الانترنت في الايباد مقابل حركة مرور الانترنت لأجهزة سطح المكتب، خلال الرسم البياني التالي نجد أن الايباد لا يمتلك نسبة كبيرة في حركة المرور الانترنت مقارنة بأنظمة التشغيل الأخرى وبالتحديد الأنظمة التي تعمل على أجهزة الكمبيوتر التقليدية

ipad-web-browsing.0011

المصدر

مقالات ذات صلة

‫17 تعليقات

  1. أعتقد ومن وجهة نظري الشخصية ان حركة التابلت قد ترجح لصالح أجهزة ويندوز 8 القادم خصوصاً ان اغلب مستخدمي العالم لديهم تجربة و ولاء لويندوز
    وإذا ما تم نقل تجربة المستخدم نفسها للآجهزة الكفية ستتذبذب هذه النسب بلا شك

  2. استفسار ؟؟؟
    مو نظام الـــ IOS نظام للــ ipod وللــ ipad وللــ iphon
    لربما يكون استخدم أي واحد من هل اجهز مو ضروري استخدم الــ ipad

  3. السلام عليكم
    بصراحة الايباد هو الجهاز الي فتح سوق الاجهزة اللوحية من جديد ، فمن الطبيعي ان يبقى مسيطراً لفترة طويلة من الزمن ، و توجد احصائيات تقول ان من المتوقع ان يبقى الايباد مسيطراً على هذا السوق لعام ٢٠١٤ على الاقل

  4. شيئ طبيعي و افتراضي ان يكون الايباد هو المسيطر على حركة المرور من اجهزة التابلت ..

    فحصة الايباد من سوق التابلت اكثر من 70% تقريبا

    يعني مافي داعي لهذه الاحصائية المعروفة نتائجها مسبقاً !

  5. عفواً لم تفهم معنى كلامي. لم اعني ان كل من يشترية هو امعه ولم اقصد انه سيئ بل اقصد ان الامعة لا يفرق بينهم وهم كثير في هذا الزمان ولذلك يأخذ من له الدعاية الاكبر وليس من منظور انه الافضل. شكراً لك ولكن انتبه من التفسير قبل اصدار الاحكام.

  6. اذا كان من امعات فهم الذين ياخذون الحلقسي تاب بينما يتوفر
    تحفة الاندرويد في مجال التابلت “ايسوس ترانسفورمر”
    لا الوم من يشتري تقليد الايفون واقصد حلكسي ون وتو
    لانه اصبح البديل عن اجهزة النوكيا المسكت والرهيب والبصمة
    رغم ان الحلكسي ون وتو شوهت الاندرويد واغبى واقبح
    واجهة اندرويد هي التي تستخدمها سامسونق في اجهزتها المقلدة
    حلكسي ون وتو
    :::::::::::::::::::::::::::
    اللوم كل اللوم على من يبحث عن جهاز لوحي ويريد التغيير عن الايباد
    ويفضل تجربة نظام اندرويد ثم يسقط في اوحال سامسونج
    رغم وجود البديل الافضل والاجمل والاكمل واقصد به ترانسفورمر من ايسوس
    :::::::::::::::::::::::::::::
    باختصار اذا بليت بحب الاندرويد فعليك باختيار الافضل:

    1- في مجال الهواتف استخدم اجهزة HTC من عائلة Sensation

    2- في مجال الاجهزة اللوحية “التابلت” استخدم اجهزة “ASUS”
    من عائلة Eee Pad Transformer.

    واترك اجهزة التقليد البلاستيكية القبيحة.

  7. صحيح بأن ماكنتوش لها سوق قوي خاصة في الأجهزة اللوحية التابلت لكنها محدودة الاستخدام وترفيهية أكثر منها عملية ,, الشاشة انسيابية في التصفح وسريعة أيضا ,, لكني أرى بأن أجهزة سامسونج تلقى اقبالا من الناس كثيرا .. وايسر اكونيا وموتورولا زوووم واسوس ترانسفورمر ممتاز ورائع ,,

  8. استغرب من تعليق شخص واحد من تعليق فراس اولا ع اي اساس تحط مقارنه بين التابلت ونظامة وبين اللينكس اولا عزيزي هذا تابلت وذاك فقط نظام تشغيل يعني الايباد تصنعه شركة ابل وتوجد له نظام تشغيل اما اللينكس فقط انظمة تشغيل مختلفه لها توزيعات كثيره. ومصادرها مفتوحه ولايتصنع كمبيورترات او لابتوبات من نشأه النظام الي الان والفرق الاخر هذا تابلت وذاك نظام سوفير فقط روح اوروبا وشوف نظام اللينكس في كل الوزارات والتعامل معه ثم مافي مقارنه من الاساس انظر للسيرفرات جميعا اكاد اقول. مستحوذ ع انظمة تشغيل السيرفرات هو نظام اليونكس قال الايباد تفوق علي اللينكس قال اقرآء عن اللينكس حت تعرف من هو الي له وجود قوي نعم ابل تفوقت ع اللينكس في الانظمة الموجهه الي المستخدمين اما الانظمة اللتي تعمل ع السيرفرات لم تصل لا ابل ولاماكروسوف ولا اي شركة اخري الي التنافس مع اليونكس ابدا طول فتره وجود الانترنت المنافسه كانت في الثامنينات. بين يونكس وليس لينكس مع شركة عملافه اي بي ام لان الشركة الاخيرة اتخذت مسار اخر بعد فتره الثامنينات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى