الأخباربرامج

فايبر تطلق تطبيق Wink لمنافسة سناب شات

WINK

الكل يريد منافسة سناب شات نظراً لشعبيته العالية وارتفاع قيمته. وفايبر آخر خدمات الدردشة التي أطلقت خدمة منافسة مباشرة لسناب شات تدعى Wink.

Wink تطبيق جديد من فايبر يتيح لك إرسال صور ومقاطع فيديو مؤقتة زمنياً ما بين ثانية وثلاثة وسبعة وعشرة ثواني، بعد مرور الوقت – يفترض – تختفي الرسالة إلى الأبد، وأيضاً هناك خيار عدم تحديد زمن بالتالي تبقى لدى متلقي الرسالة.

من حيث المبدأ Wink ليس تطبيق منفصل بحد ذاته بل يحتاج وجود تطبيق فايبر لديك ولدى المتلقي ليعمل حيث يتم إرسال الرسائل من خلاله، لكنه بنفس الوقت ليس مجرد ميزة ضمن فايبر بل تطبيق خارجي، وهي خطوة تجريبية على ما يبدو لمعرفة مدى نجاحها، فلو فشلت يمكنهم إيقافها بدون التأثير على فايبر نفسه.

ويملك فايبر حالياً أكثر من 664 مليون مستخدم نشط، في حين أن سناب شات لديه فقط 100 مليون مستخدم نشط، لكن السؤال المهم إن كانت مثل هذه الميزة مرغوبة من قبل مستخدمي فايبر وسيستخدمونها بنشاط؟

تحميل Wink على الأندرويد و iOS

تعليق واحد

  1. السؤال :
    ما حكم نشر صور النساء أو النظر إليها ؟

    الإجابة :

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فاعلم أن نشر صور النساء المتبرجات لا يجوز، ولا ريب أن ظهور المرأة كاشفة عن عورتها التي أمر الله بسترها محرم شرعا. قال تعالى: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ {النور:31} فكشف المرأة لشعرها وصدرها ونحو ذلك محرم تحريما شديدا، ومع هذا فهو أقل بشاعة من كشف عورتها المغلظة (الإباحية)، وعلى كل، فإنه يحرم على الأخ السائل نشر صور لنساء متبرجات لما في ذلك من الإعانة على الإثم والمنكر. قال تعالى: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ {المائدة: 2}

    والله أعلم

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . وبعد

    اعلموا رحمكم الله أنه لا يجوز نشر صور النساء أو النظر إليها

    قال الله تعالى : قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ {النور:30}.

    يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله “مجموع الفتاوى” (15/414) :
    ” والله سبحانه قد أمر فى كتابه بغض البصر وهو نوعان : غض البصر عن العورة . وغضه عن محل الشهوة .
    وقد روي في حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم:المرأة عورة. رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح

    و قال النبى صلى الله عليه وسلم :”لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل، ولا المرأة إلى عورة المرأة”.

    والأصل أن كلما كان سبباً للفتنة فإنه لا يجوز ولهذا كان النظر الذى قد يفضى إلى الفتنة محرما

    وثبت فى الصحاح عن جرير، قال: سألت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم عن نظر الفجأة، قال “اصرف بصرك”.

    وفى الحديث الذي فى المسند وغيره “النظر سهم مسموم من سهام إبليس”، وفيه “من نظر إلى محاسن امرأة ثم غض بصره عنها أورث اللّه قلبه حلاوة عبادة يجدها إلى يوم القيامة” أو كما قال.

    وهذه فتوى الشيخ عبد الرحمن السحيم
    السؤال: ما حكم مشاهدة الصور النسائية حيث توضع في الصور الرمزية أو في التوقيع في المنتديات أو في الجوالات كخلفية؟
    الجواب: لا يجوز النظر إلى صُور النِّسَاء ، سواء كان النظر مباشرة أو عن طريق الصور ، وقد يَكون النظر إلى الصور أكثر فِتنة ؛ لأنها غالبا تُحسَّن ، والتي تُصوَّر تتزيَّن قبل التصوير !
    ولا يجوز نشر تلك الصور ، لا في التواقيع ، ولا في الصور الرمزية . ومَن نشرها فعليه الإثم مرتين : إثم نشرها ، وإثم النظر إليها .
    ويتحمّل إثم كل من نظر إليها . وفي هذا تنبيه إلى القائمين على المواقع والمنتديات ، أن آثامهم بِقَدْر عدد الناظرين إليها !
    ولعلك تتخيَّل كم ينظر إلى تلك الصور في مشارق الأرض وفي مغاربها ، وصاحب الموقع أو المنتدى يَجْمع تلك السيئات ، بل لعلها تجري عليه وهو في قبره إذا مات ولم يَتُب من نشرها .فالمسألة ليست بسيطة كما يتصورّها بعض الناس ، بل هي مسألة عظيمة . وبِقَدْر ما تكون الفِتنة والافتِتان بالصور يَعْظُم الإثم . انتهت الفتوى

    السؤال: ما حكم مشاهدة الصور النسائية حيث توضع في الصور الرمزية أو في التوقيع في المنتديات أو في الجوالات كخلفية؟

    الجواب: لا يجوز النظر إلى صُور النِّسَاء ، سواء كان النظر مباشرة أو عن طريق الصور ، وقد يَكون النظر إلى الصور أكثر فِتنة ؛ لأنها غالبا تُحسَّن ، والتي تُصوَّر تتزيَّن قبل التصوير !

    ولا يجوز نشر تلك الصور ، لا في التواقيع ، ولا في الصور الرمزية . ومَن نشرها فعليه الإثم مرتين : إثم نشرها ، وإثم النظر إليها .

    ويتحمّل إثم كل من نظر إليها . وفي هذا تنبيه إلى القائمين على المواقع والمنتديات ، أن آثامهم بِقَدْر عدد الناظرين إليها !

    ولعلك تتخيَّل كم ينظر إلى تلك الصور في مشارق الأرض وفي مغاربها ، وصاحب الموقع أو المنتدى يَجْمع تلك السيئات ، بل لعلها تجري عليه وهو في قبره إذا مات ولم يَتُب من نشرها .فالمسألة ليست بسيطة كما يتصورّها بعض الناس ، بل هي مسألة عظيمة . وبِقَدْر ما تكون الفِتنة والافتِتان بالصور يَعْظُم الإثم .

    وقد وسئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : عن تهاون كثير من الناس في النظر إلى صور النساء الأجنبيات بحجة أنها صورة لا حقيقة لها ؟

    فأجاب رحمه الله بقوله : هذا تهاون خطير جداً ، وذلك أن الإنسان إذا نظر للمرأة سواء كان ذلك بوساطة وسائل الإعلام المرئية ، أو بواسطة الصحف أو غير ذلك ، فإنه لابد أن يكون من ذلك فتنة على قلب الرجل تَجُرّه إلى أن يتعمد النظر إلى المرأة مباشرة ، وهذا شيء مشاهد .

    ولقد بلغنا أن من الشباب من يقتني صور النساء الجميلات ليتلذذ بالنظر إليهن ، أو يتمتع بالنظر إليهن ، وهذا يدل على عظم الفتنة في مشاهدة هذه الصور ، فلا يجوز للإنسان أن يشاهد هذه الصور ، سواء كانت في مجلات أو صحف أو غير ذلك .

    والله المستعان .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى