عندما أطلقت إل جي هاتفها الرائد لهذا العام LG G4 تفاجأ الكثيرون بالمعالج الذي خرج به الهاتف، ليس لأنّه قدّم آداء قوي، بل لأنّه موديل أضعف من ذلك الموجود على هاتف LG G Flex 2، فهذا الأخير يعمل بمعالج سنابدراجون ٨١٠ بينما LG G4 يعمل بمعالج سنابدراجون ٨٠٨، إل جي لديها سبب وجيه لذلك قامت بمشاركته مع الإعلام.
تقول إل جي “المعالج في رأينا لديه التوازن المثالي بين الآداء واستهلاك البطارية، معالج ٨٠٨ يعرض أيضًا آداء عالي الجودة ومناسب للفيديو، والألعاب، والمهام المتعددة، وغيرها من الوظائف. الميزة الأكبر هي الاستهلاك الضعيف للبطارية مقارنة بموديل ٨١٠.”
جدير بالذكر أنّ معالج سنابدراجون ٨١٠ منذ إطلاقه وهو يتلقى الانتقادات من العديد من الشركات، حتى أنّ سامسونج تخلّت عن استخدامه لصالح معالجاتها الخاصة “إكسينوس” على هواتفها الرائدة جالكسي إس ٦ وجالكسي إس ٦ إيدج. ومن جانبها لم تُعلّق كوالكوم على تصريحات إل جي حتى الآن.
ويأمل الكثير من المستخدمين، والشركات المُصنّعة، أن يُعالج الجيل القادم من معالجات كوالكوم الأخطاء السابقة، خاصةً سنابدراجون ٨٢٠ الذي ينتظره الجميع.
G4 افضل جهاز موجود الى ذا الوقت
كنت بشتري قالكسي s6 بكن غيرت رايي وبشتري G4 البططططل