الأخبارمقالات

أمازون سيقتحم الأسواق العربية قريبا … ماذا سيحدث حينها ؟

130806004137-jeff-bezos-amazon-horizontal-large-gallery
سيبتسم المستهلك المحلي … و يبدوا الواقع مظلما للمتاجر العربية … بينما جيف بيزوس يحكم قبضته على الأسواق العربية.

التجارة الإلكترونية تشهد على المستوى العالمي نموا متزايدا و إهتماما أكبر بها من طرف المستهلكين و المنتجين و المسوقين ، و لعل العالم العربي من المحيط إلى الخليج يعيش نفس الواقع و إن كان بحجم متواضع مقارنة بالدول و القوى الأكبر في العالم حاليا .

لكن من الأكيد أن دول الخليج هي التي تقود حجم التجارة الإلكترونية في عالمنا العربي ، تتبعها دول الشرق الأوسط و شمال أفريقيا .

و رغم أن ما يجري من تقلبات سياسية و أوضاع غير مستقرة في العديد من تلك البلدان لا يساعد فعلا التجارة الإلكترونية العربية على النمو ، إلا أن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تؤكد عبر إحصائياتها الأخيرة بداية هذا العام على أن الأسواق العربية تزخر بالفرص و أن أمام الشركات التي تعتمد البيع على الإنترنت مليارات من الدولارات يمكنها إكتسابها سنويا من هذه المنطقة ، و للدلالة على ذلك فقد أقرت تلك المنظمة أن حجم التجارة الإلكترونية في مصر تجاوز 14 مليار دولار ، و هي التي تعيش الأن على وقع أحداث سياسية ساخنة ، فما بالك بدول الخليج التي تنعم بالأمن و العديد من الدول العربية الأخرى بما فيها المغرب مثلا ؟

و من المعروف أن هناك العديد من المتاجر الكترونية العربية التي تنافس الأن في الأسواق العربية و لعل سوق.كوم أحد تلك المتاجر ، إضافة إلى سلسلة متاجر أجنبية و منها جوميا التي تنافس الأن في المغرب و مصر و تسعى للتوسع في دول شمال أفريقيا . و هي التي يقبل عليها بكثرة المستهلك العربي لشراء ما يود الحصول عليه وفق عروض بعضها مغري و بعضها باهض الثمن ، دون أن ننسى مشاكل التأخير التي يواجهها في الحصول على طلباته و أيضا الدعم الفني المتواضع بإمكانياته لدى تلك المتاجر المتنافسة .

و في ظل هذا المشهد يتجه المستهلكين الذين يملكون بطاقات الدفع الإلكترونية لشراء المنتجات من المتجر العالمي العملاق أمازون و منافسيه العالميين و هم فئة قليلة ، بينما الأغلبية المتبقية تختار رغما عنها المتاجر العربية المحلية و الأجنبية التي لها فروع في تلك الدول .

و أمام هذا الواقع يتمنى المستهلك العربي أن يرى الأن متجرا عربيا محترما يلبي رغباته بأقل الأسعار و وفق معاملة راقية و بشكل سريع ، لكن و للأسف تبدوا الخطوات التحسينية التي تنهجها العديد من تلك المتاجر بطيئة جدا و لم ترقى بعد إلى المستوى المطلوب ، ليركز أنظاره على المتاجر العالمية الكبرى و بالضبط على أمازون .

هذه النتيجة التي أصبح يتبناها المستهلك العربي عادية و طبيعية جدا ، و كيف لا يحلم بذلك و أمازون هي التي توفر الكثير من المنتجات في مختلف المجالات وفق عروض و تخفيضات جيدة ، مع خدمات توصيل سريعة و دعم فني إحترافي مراقب مباشرة من طرف الداهية “جيف بيزوس” ؟

و الحقيقة أن نظرة أمازون إلى العالم العربي غير معروفة ، لكن بما أنها تعمل بشكل مستمر على فتح فروع لها في الدول العالمية و النامية و الصاعدة من أجل إقتحام المزيد من الأسواق غير أوروبا و الولايات المتحدة الأمريكية و أوستراليا فمن المفترض أن تطمح مستقبلا ليكون لها وجود في هذه المنطقة التي تؤكد كل التقارير و الإحصائيات أنها من المناطق العالمية الواعدة على مستوى الشراء من الإنترنت .

و هنا نتساءل هل فعلا أمازون مهتمة بعالمنا العربي ؟ هل رأت الإحصائيات و الأرقام التي تتحدث عن الحجم الحالي للتجارة الإلكترونية العربية ؟ و هل تعرف جيدا ما يجري في الأسواق العربية ؟

أعتقد أن الجواب المنطقي على الأسئلة السابقة يكمن في نعم ، فمن الطبيعي أن شركة مثل أمازون ستنظر إلى العالم العربي و تحاول فهم طبيعة المستهلك العربي سواء إنطلاقا من التعاملات التي تتم مع أصحاب بطاقات الدفع الإلكترونية ، أو من خلال الدراسات التي تنشر في هذا الصدد ، كما أن الأرباح الضخمة التي تحققها الأن على سبيل المثال “جوميا” الموجودة بالمغرب و مصر ، هي التي ستدفع أمازون لإقتحام الأسواق العربية واحدة تلو الأخرى.

و يبدوا لي فعلا أن العملاق الأمريكي سيفعلها و البداية ستكون من المغرب على الأرجح !! فقد تلقيت نهاية العام المنصرم على شبكة linkedin رسائل لوظائف جديدة أصبحث متوفرة في بلدي من طرف شركات أجنبية أمثال مايكروسوفت و IBM لأتفاجأ صراحة بكون أمازون إحدى الشركات العالمية التي تبحث عن موظفين لفرع لها بالمملكة ستكون مهمته على الأرجح إدارة التعاملات و جلب المنتجات من الخارج لشحنها للمستهلكين المحليين و من بين هذه الوظائف نجد Human Resources Business Partner و Responsable d’Equipes (H/F)

حسنا البعض سيقول أن هذا ليس منطقيا و أن السوق العربية التي يمكن لأمازون أن تفكر في إقتحامها أولا هي السوق السعودية أو الإماراتية لكونها أكبر حجما ، و في ذات الوقت تتمتع بوجود مستهلكين ذات قدرة شرائية أكبر … لكن أقول لهم لا أدري صراحة لماذا البداية من المغرب ؟ لكني متأكد أن أمازون لن تتوقف هناك بل ستقتحم كل سوق عربية على حدا .

و السؤال الذي يجب أن نطرحه فعلا هو : ما الذي سيحدث فعلا في حالة قرر أمازون إقتحام الأسواق العربية ؟ و هو الذي يجب على المتاجر العربية و من يقف وراءها التفكير فيه بعمق .

لا بد و أن أمازون قامت بدراسة السوق المغربية التي تستعد أن تجعل منها مقبلات قبل أن تتوسع إلى الأسواق العربية ، و في هذا الصدد ستجد منافسان كبيرين هما Jumia و Microchoix و اللذان يستحوذان على أغلبية المعاملات التجارية الإلكترونية التي تحدث في هذه المملكة ، و لكوني مغربيا و من العاملين على الويب و المتخصصين في التقنية ، و من مدمني الشراء الإلكتروني منهما بالضبط ، يمكنني القول أن الدعم الفني للشركتين عادي جدا و به مشاكل أحيانا ، و بالنسبة لشحن الطلبات فيتم من ثلاتة أيام إلى أسبوع من وقت تقديم الطلبات ، لا ننسى عدم توفر الأجهزة الحديثة إلا بعد مدة طويلة من توفرها في الأسواق العالمية ، و رغم أنها توفر المنتجات وفق تخفيضات إلا أنها مقارنة بأمازون تبدوا باهضة … لا ننسى مشكلة Jumia المتجلية في عدم تقديمها الهدايا و فرص الحصول على بعض المنتجات مجانا حتى و إن كان تعاملي معها مستمرا و اشتريت منهم ما يكفي لأكون من أفضل عملائهم . و أيضا قيامها بشحن كل منتج على حدا و هو ما يعد إلى حد الأن في نظري حماقة.

و رغم أنهما يحققان مبيعات جيدة حاليا على المستوى الوطني و اعترفا بذلك ، إلا أن دخول أمازون سيغير من ذلك بصورة كبيرة جدا ، كيف لا يحدث ذلك ؟ و لدى الشركة الأمريكية قدرة على توفير المنتجات الحديثة و التي لم تفكر بعد منافساتها في طرحها ، و طرح عروض رخيصة جدا مع دعم فني جيد و قدرة على شحن المنتجات في مدة أقصاها 48 ساعة ، و من المعروف أن أمازون تملك أنظمة لتتبع الأسعار التي تتوفر بها المنتجات عند منافسيها و ستستغله لعرض المنتجات بأسعار زهيدة … دون أن ننسى قيمتها و سمعتها التي ستجعل توجه المستهلكين المغاربة إليها أمرا محسوما من البداية .

الأمر نفسه سيحدث في بقية العالم العربي إذا اقتحمته أمازون و هو ما سيعرض كل المتاجر الإلكترونية العربية لخطر الخسارة و ربما الإختفاء بعد مدة أمام غزو عملاق ” جيف بيزوس ” … إنه سيناريوا مؤلم صراحة للمتاجر الإلكترونية العربية … لكنه مريح للمستهلك العربي.

و بالنسبة لي فهو يجعلني في حيرة من أمري … لأنني أعتقد أنه من الواجب أن يحصل المستهلك المحلي على العروض و المعاملة التي يلقاها المستهلك العالمي من المتاجر العالمية و في ذات الوقت أتطلع لأرى المتاجر الإلكترونية العربية تتحرك بسرعة لتنفض الغبار حول سمعتها و تستثمر أرباحها في تطوير خدماتها ، و تحاول فعلا حل مشاكلها بنفسها و هي قادرة على ذلك … لكن إذا بقيت على هذا المستوى ماذا عسانا أن نقوم به سوى مشاهدة العملاق الأمريكي و هو يطيحها أرضا واحدا تلو الأخر ؟ هل باستطاعتنا أن نحاربه و نحن لا نملك بديلا قويا ؟

خلاصة المقال :

في يوم من الأيام سنستيقظ على نبأ إقتحام أمازون للأسواق العربية ، لنرى المستهلك العربي يتخلى عن المتاجر العربية المنافسة كي يحصل على ما يصبوا إليه عند أمازون … عندها سنرى حالات من الإختفاء و خسائر مادية تتكبدها الشركات المستحوذة الأن على تلك الأسواق … ليبقى السؤال للمتاجر العربية الإلكترونية هو : ماذا أعددتم لذلك السيناريو المخيف حقا ؟ …

مقالات سابقة للكاتب أمناي افشكو :

معركة الهواتف الذكية خلال 2013 : من المتربع على العرش؟

المحتوى و الويب العربي سيكون الأفضل شئتم أم أبيتم !!

كيف تخسر عملائك و تفشل شركتك ؟

كيف يمكن للتطبيقات العربية على مختلف المنصات أن تحقق نجاحات مبهرة و تاريخية ؟

5 خطوات مهمة لبناء جمهورك العريض على تويتر

اظهر المزيد

‫13 تعليقات

  1. يمكن ، لان قبل فتره 6 من شهر ربيع الاول ، سجلت امازون علامتها التجارية في وزارة التجارة السعودية ، شفتها في نشرت وزارة التجارة للعلامات التجارية المسجلة عندها

  2. مقال في الصميم واتمنى ان يحدث ذلك في المستقبل القريب لينعم المستخدم بتجربة تسوق الكتروني حقيقية، عندها فقط ربما تدرك متاجرنا العربية فداحة جشعها وإهالمها لابسط حقوق العميل.

  3. شكرا لك صديقي يوسف … صراحة أتمنى ان تعيد المتاجر العربية النظر في سياساتها المختلفة

  4. >>>

    مازالت وماكانت موقع التقنية يطلق الاكاذيب كما عودتنا نشرات اخبارنا اليومية في التلفاز

    استقبل وودع

    يااخي انت تبغا تمثل موقع عالمي والا تبغا الموقع يكون فقط للسعوديه وتجليلها وكأن السعودية هي المصدر الاول والوحيد للعالم وناسي البلدان الاخرى

    او بمعنى اوضح وهو المقصود دائماً ماتتناسى وانت قاصد بذلك البلدان الاخرى وكأن السعودية هي الملاذ الاول للدول

    ههههههههههههههه

    يااخي كفاية

    واما مسألة كاتب الموضوع ففي الاول والاخر هو مجرد كاتب تابع لك فمن الطبيعي ان يبجل البلد الذي تنتمي اليه ,

    لكن واسفاه من المغاربة واسفاه

    انظر لهذه العبارة وكأنك تقول ان الشرق الاوسط كله يتوقف على السعودية ,,, لان اسم الامارات ونحن لانعيبهم بل ذكرت اسمها حتى لايقول احد لماذا لم تذكر اسم منطقة اخرى في الخليج وذكرت الامارات , لذلك وضعت اسم الامارات ( كعملية تمويه للقاريء )

    هذه العبارة

    حسنا البعض سيقول أن هذا ليس منطقيا و أن السوق العربية التي يمكن لأمازون أن تفكر في إقتحامها أولا هي السوق السعودية أو الإماراتية لكونها أكبر حجما ، و في ذات الوقت تتمتع بوجود مستهلكين ذات قدرة شرائية أكبر …

    واما مسالة ان تجعل كاتب الموضوع مغربي وكانه يكتب عن بلده فهذا هو نجاح الفكرة ولكن للاسف صعب ان تنطلي على الجميع

    والا ان اكون لبناني او حتى سوري فهل يعقل انني اذكر بلدان واستمتع بكتابة اسماء واجلال بلدان غير بلدي فهنا هو مربط الفرس

    من الصعب ان ادافع عن الاخرين واقلل من بلدي ومن الصعب ان اكتب لماذا اخترتم بلدي بالذات اول المحطات فأنا هنا اقوم بمعادة بلدي واكره ماوصلت اليه

    فبدل ان احمد الله ان الامازون اختارت بلدي من سائر البلدان هل يعني بذلك ان اقوم بالتنقيص من بلدي حتى اقوم بتشجيع بلدان اخرى

    والادهى من ذلك التعليق الاول ايضاً للتموية حين ذكر ان الامازون سجلت علاماتها التجارية محسس القراء ان الامازون بذلك قد تخسر الكثير اذا لم تصل الى السعودية

    حتى يستهل الاخرون التعليق كالتعليق الاول فللاسف ان البعض يكتب كما ذكر في التعليق الاول وهكذا

    كما فعلتها مع المايكروسوفت فيما سبق

    اخي الكريم اذا كان هناك من بلد يستحق العلامات والشركات الكبرى فاغلب الشركات المستحوذه على التجارة العالمية دائماَ ماتبدى بمصر واذا سالتني لماذا فالجواب يعلمه الكثير

    فمصر وان لم تكن بلدي فهي البلد الاول الراعي لجميع المستثمرين العرب واوالهم نحن الحليجيين والمعروف ان الشركات الكبيرة دائماً ماتنظر على عدد السكان

    ولا يطلع واحد منكم ويقول طيب ماهو ممكن واحد خليجي يشتري قد عشرة مصريين لأختلاف الدخل الشهري

    صح كلامك

    لكن للاسف ان التجارة لاتنظر بهذا الشكل والا اصبحت جميع المحلات فقط للاغنياء

    ولكنها تنظر الى البعيد ان اكسب ريال في كل سلعه في اليوم وبما يعاددل 1000 عميل

    احسن ما ان انتظر الى عميل يعطيني الالف نهاية كل شهر

    فمصر غنية بافكارها ويكفي ان عدد سكانها 100 مليون

    اخرج منه فقط 40 مليون جاد في التعامل في هذه الشركات وهذا ليس استنتاج بل هي حقيقة فيكفي ان جوجل اكبر شركة عالمية وضعت مصر في اول البلدان التي نشئت بها شركتها العملاقة وتلتها الامارات

    وتم اختيار الامارات لثقافة شعبها فاغلب ان لم يكن كلهم يجيدون التحدث والكتابة باللغة الانجليزية

    فارجوا من الله عدم التقليل في البلدان الاخرى وارجوا عدم نشر الافتراءت والكلام الغير منشور في اي موقع عالمي

    والا خبر كهذا ستجده موجوداً اولاً في كبرى الشركات الدولية والاخبار العالمية واولها الامازون نفسها واخبار جوجل

    فاذا اردت المدح والتطبيل فاكتب بدلاً من هذا العنوان

    أمازون سيقتحم الأسواق العربية قريبا … ماذا سيحدث حينها ؟

    أمازون سيقتحم الأسواق السعودية بغض النظر عن الدول الاخرى … ماذا سيحدث حينها ؟

    اخي الكريم نحن شعب والله لانفقه الا بالوناسة والتسلية على حساب الاخرين واذا اردت التاكد ستجد اغلب المواطنين متجهين الى اليوتيوب فقط للتسلية والطقطقة

    على الاخرين

    فدعك من ذلك

    الرجاء التامل في اي موضوع قبل نشره

    ويعلم الله لم يصلني جديد المواضيع منكم والا ولابد ان اجد من يجلجل ويتباها بمواضيع تختص بالسعودية من دون البلدان الاخرى

    فانت بذلك تبتعد عن مصداقية الموقع وتبتعد عن اصدار المواضيع الصحيحة

    اسال الله لكم الهداية والوصول الى الطريق الصحيح

    اخوكم الصغير

  5. شكراً على هذه المعلومة، ولكني بحثت تقريباً قبل 6 أشهر من ربيع الأول ولم أجدها، هل لك أن تزيدنا إيضاحاً وجزاك الله خيراً

  6. أهلا صديقي فواز

    أريد أن اوضح لك أمرا مهما من البداية عالم التقنية لكل العرب و لا يستهذف منطقة دون الأخرى و الدليل أني تكلمت في هذا المقال عن استعدادات امازون لإقتحام السوق المغربية

    ما جعلني اتساءل لماذا ليست البداية للسعوية و الإمارات هو أن بلدان الخليج عموما لديها قدرة شرائية اكبر و هذه هي الحقيقة

    و بالنسبة للخبر الذي تضمنه المقال فهو حقيقة و المقال جاء كتحدير فقط للمتاجر العربية

    اتمنى لك التوفيق و اعلم ان الوطن العربي من المحيط إلى الخليج هو وطننا المشترك .

    شكرا لك

  7. ما عندك سالفة
    وما تقول هو سبب تخلفنا نحن العرب
    العالم وين وصلوا ونحن مازلنا في العصر الجاهلي ونتباهى و نتفاخر ونتقاتل على مسميات انا سعودي وانا مغربي وانا مصري
    والله لو يتحدوا العرب ويصبحوا يدا واحده لما كانت هناك قوى تستطيع هزيمتهم لا علميا ولا ثقافيا ولا عسكريا. ولكن…

  8. نتمنى ذلك
    أقلها توفير امازون كيندل بشكل رسمي وزيادة المحتوى العربي عليه
    لأن ذلك سياعدهم ويزيد مبيعاتهم
    وسيساعد ان تندفع الشعوب العربية للقراءة
    لست مثقفا أو مدعيا للتعالي، لكني أحد من يرجى أن يتأثر ويبدأ بالقراءة لو اطلق جهاز امازون كتب عربية وطرح جهازه بشكل رسمي هنا
    حبيب العلي
    المملكة العربية السعودية

  9. يارب فكونا من سوق كوم والكذب اللي فيه

    امازون امازون تعالي السعودية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى