الأخبار

أوبرا تستخدم الايباد لتبدي إعجابها باللوحي سيرفس

أبدت مذيعة البرامج الحوارية الشهيرة أوبرا وينفري إعجابها بلوحي مايكروسوفت سيرفس إلى حد اعتبرته كسيارة المرسيدس، وأرسلت تغريدة على حسابها الرسمي على تويتر للتعبير عن حبها للجهاز، إلا أن التغريدة أرسلتها بواسطة الآيباد !

ونشرت تغريدة على حسابها أنها اشترت 12 جهاز لتقدمها كهدايا في عيد الميلاد.

وأغلب الرأي أن المشاهير أمثال أوبرا يستأجرون أشخاص أو شركات لإدارة حساباتهم الإجتماعية وإرسال التغريدات، لذا قد تكون هذه التغريدة مرسلة من قبل أحد اولئك الأشخاص عبر جهاز الآيباد للتعبير عن حب السيرفس.

كان على من كتب هذه التغريدة، سواء كانت أوبرا نفسها أو أحد موظفيها، الإنتباه جيداً لما تكتبه لاسيما أن هناك أكثر من 14.8 مليون شخص يتابع الحساب.

المصدر

‫11 تعليقات

  1. مسوي فيها ذكي يعني !!!

    وش المشكلة اذا قالت انه أعجبها وكتبت التغريدة من الايباد ؟؟؟

  2. أو أن الشركات تستخدم المشاهير للدعاية، و بالتالي ما يقولونه ليس حقيقة
    كما لو ظهر لاعب كرة في اعلان شامبو ليس ضروري ان يكون يستخدمه او حتى يعجبه

  3. لا أرى فيها أي مشكلة أن تقوم بإرسال هذه التغريدة عن طريق الآيباد!

    أن تبدي أوبرا رأيها وإعجابها في جهاز سيرفس لا يعني أنه يجب عليها أن ترسل تلك التغريدة منه!

    من الممكن أنها تستخدم جهاز الآيباد معظم الوقت وقد جربت جهاز السيرفس ورأت ان تبدي اعجابها به من جهازها المعتاد.

    هذا كل مافي الأمر ولا يحتاج كل هذه الهالة وكأنها سقطة الموسم!

  4. عزيزي غالباً هذا إعلان مدفوع الأجر ، حتى عندنا بالكويت من لديهم فولوارس بشكل كبير ، تتعاقد شركات الدعايه وإعلان معهم على أن يدفعوا لهم بشكل شهري على أن يضع تغريدات تمدح فيها منتج أو شركة معينه بأسلوب الشخص نفسه. وقد يكون الشخص نفسه لم يسمع عن الشركة من قبل. أصبح تويتر مصدر دخل رئيسي للبعض عندنا في الكويت.

  5. مقال سيء وغير ضروري في ظل ريادة الموقع وتقدمه !
    الموقع لأخبار التقنية وأصحاب الشركات التقنية وليس عن المشاهير !

  6. لا القصة عبارة عن خطا من تويتر لانها معتبرة البرنامج الي نازل على السيرفيس هو برنامج الايباد

  7. طيب وبعدين واذا نشرت من ايباد … يمكن ما شرت الجهاز الى الان واعجه العرض حقه

    مستخدمين ذااك الشيء مرضى وهم يعرفون انفسهم

  8. السلام عليكم.

    عجيب رفض البعض للوم أوبرا تلك، والغضب من ذلك، وعدم غضب أحد من تقليدنا الأعمى، فلا يكون خبر منشور إلا بمصدر، ليس ليدل ذلك على الأمانة العلمية الكبيرة، ولكن على المتابعة حتى في نشر أتفه الأخبار والتي لا تقدم أي شيء للمتابع غير أنها تحتوي ما تحتويه من الرضى بتلك الشخصية، وبذاك الـ”Christmas” الذي ذكرته واتشترت بسببه فوق عشرة أجهزة، والنشر لكل ذلك كخبر!

    الحمد لله.

  9. أنا أقول بما أن إدارة الموقع ما راح تحرج نفسها بحذف هذا المقال وأحينا عارفين هالشيء
    على الأقل يجئ أحد يرد على ردود الزوار الغاضبة ضد نشر نقال تافه كهذا :)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى