الأخبار

الفيس بوك يوفر امكانية اضافة حالة انتظار مولود للتايم لاين

displaymedia

يوفر الفيس بوك نشر الكثير من اللحظات الاجتماعية للمستخدمين من بينها اضافة حالة الزواج والخطبة ، ولقد اعلن الفيس بوك عن اضافة حالة جديدة وهي انتظار مولود ، فكل ما على المستخدم هو الذهاب الى قسم الأحداث العائلية واختيار خيار انتظار مولود ومن ثم تحديد جنس المولود ومتى موعد ولادته المتوقع.

مثل هذه الإضافات البسيطة تعطي للفيس بوك قيمة اكبر لدى عموم المستخدمين ويجعلون التفاعل معه تفاعل في جميع النواحي من بينها الأشياء التي تخص حياة الفرد الشخصية.

المصدر

‫4 تعليقات

  1. هممم … في تنبيهات لتغير الحفاظة و غيرها ؟؟

    ترى هذه الاضافة نتيجة زواج مارك هههه

  2. يا إلهي , لماذا يحتاج احدهم ان يخبر العالم كاملا بتفاصيل حياته و احداثها , و ادق الاخبار التي برايي هي مضيعة للوقت.
    كلنا نعرف هواية الفيسبوك بجمع الاخبار التي هي بالاصل موجهة الى مكانين هما (الحكومات و الاجهزة الاستخباراتية , و شركات التسويق).
    لقد اغرى الفيسبوك المستخدمين بشعورهم بالاهمية العظمى لتفاصيل حياتهم الشخصية و لاطفالهم و لاسرهم و اشغلهم بها اوقاتا طويلة , و ذلك زاد من تحديد الاعلانات الموجهة الى كل منهم.
    تستفزني الشخصيات السطحية التي جعلت من التايم لاين مسيرة حياتها و رسموا حياة افتراضية خلف شاشاتهم يوردون فيه معلومات و تفاصيل بعضها حقيقي الى درجة الصدمة و بعضها خيالي الى حد الهلوسة , و كانوا كمن كذب كذبة و صدقها !
    لا ننكر ان بعض ما على شبكة التواصل الاجتماعي الزرقاء هو معلومات مهمة و لكن السيء برايي , انه في خضم التطور السريع و المتسارع للتكنولوجيا و احاطتها لنا و حتمية دخول منتجاتها في حياتنا , تجد اناسا في حياتك الواقعية “و ليس على الفيسبوك” لا يعرفون في التكنولوجيا غير الفيسبوك! تجد ان اناسا كبار السن لا يعرفون ان يستعملوا الموبايل لكنهم مبدعون في استخدامهم للفيسبوك و نشر ادق تفاصيل حياتهم و غيرهم الشخصية , و هنا استثنيت صغار السن و الاطفال لانهم هم اصلا (digital natives) فلا لوم عليهم !
    لماذا يسهل على هؤلاء الاشخاص تعلم الفيسبوك و اصغر دهاليزه و مع ذلك ليس لديهم ادنى فكرة عن كيفية تعلم ما يتعلق بغيره من التكنولوجيا حتى!
    اعرف حق المعرفة انه لا يصح ان اعادي اي منتج في التكنولوجيا , الا انني لست اعادي المنتج هنا , انما اعادي السلوكيات المتعلقة به و التي لا تمت للمنطق بصلة .

    وجهة نظر , عذرا للاطالة
    سلام :)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى