منوعات

أفضل 3 تعليقات لهذا الأسبوع في عالم التقنية

رجعت لكم مرة اخرى بالتدوينة الأسبوعية التي عودناكم عليها والتي تشمل أفضل 3 تعليقات على مدار الأسبوع في عالم التقنية:

التعليق الأول للأخ fox sun على تدوينهقوقل ومايكروسوفت .. حرب الشركات:

اولا : مشكور اخي على هذا المقال و المجهود المبذول في البحث و الاحصائيات و الارقام مجهود يثنى عليه .

ثانيا : لفتتني التعليقات و الآراء ما بين مؤيد و معارض و ان دل هذا على شيء انما يدل على شعبية هذه الشركات , من المفيد ان ندرك حجم المنافسة بين الشركتين في المنتجات في عديد من المجالات التي ذكرها الكاتب , بغض النظر عن “في جانب من انا” , انهما شركتان عملاقتان لا اعتقد اننا مستعدون للتخلي عن خدمات احداهما لصالح الاخرى. منافستهما تصب تماما في مصلحتنا , فليتنافسوا و نحن فلنستمتع بالمنتج الافضل.
و لكن .. ارى من غير العادل المقارنة بينهما و اتخاذ جانب احداهما , لن ننسى فضل كلاهما على الثورة التكنولوجية , و لن ننسى عمر ميكروسوفت في السوق و بداياتها – على الرغم من معارضتي لبعض قراراتها و سياساتها – , و كذلك لن ننسى الثورة الرهيبة التي قامت بها جوجل في فترة قصيرة من الزمن.

ثالثا : لاحظت انه في العديد من المجالات التيتم ذكرها مثل (تبادل الإعلانات , البحث , الشبكات الاجتماعية , البوابات و إعلانات العلامات التجارية , نظام تشغيل الهواتف المحمولة) قامت نجاحات مايكروسوفت على اندماجها مع شركات و شراءها لشركات و المساهمة في أخرى كل هذا في سبيل بقاءها في الصدارة فهي بذلك اعتمدت على نجاحات جاهزة و لم تقدم جديدا من تلقاء نفسها , على عكس جوجل التي قامت ببناء جميع ما ذكرته المجالات السابقة من الصفر و بدات نجاحات جديدة و قدمت جديدا من براءات اختراع و انجازات في عالم التكنولوجيا.

يوجد تفسيرين برايي للنقطة الثالثة :
– اما ان تكون ميكروسوفت في حالة تقهقر و هي تحاول جاهدة البقاء في في الاسواق و ان تكون كالاخطبوط تمد يديها في جميع الاتجاهات دون ان تقدم ما يسمى انجازا حقيقيا .
– و اما ان تكون تحاول السيطرة على هذه الاسواق و المجالات بشراء هذه الشركات , حتى تزيح منافسا من طريقها , كما ذكر سابقا في احد المقالات للاخ الكاتب بان الشركات الكبرى تشتري منافسيها لتسيطر على سوقهم.

عذرا للاطالة , مجرد راي
تحياتي :)

التعليق الثاني للأخ a3phd على تدوينه تدوينهقوقل ومايكروسوفت .. حرب الشركات:

السبب الساسي للتنافس الشديد وقرب تناطح العملاق الصغير كما وصفه شميدت في لي ويب 2011 هو المرحلة الجديدة للحوسبة والمعلوماتية التي نقلت ارض الملعب بصورة سحرية لأرض جوجل التي بدأت شركة برمجية مفتوحة ومعتمدة على ويب من أرض مايكرو التي بدات مدفوعة التكاليف ومعتمدة على الأنظمة التقليدية , وهذا هو تفسير كل ما تفعله مايكرو بنقلتها الثامنة من الإتجاه للحوسبة
ولذا اضيف بعض النقاط التي لم يطرحها المقال :
الحوسبة السحابية : التناطح بين سكاي درايف وجوجل درايف الجديد
الحوسبة المتواصلة : التناطح بين تطبيقات أوفس المفتوحة على الخط office web apps وتطبيقات جوجل دوك google doc الأشهر حاليا .
الحوسبة الدلالية : تفوق جوجل الدائم على محرك بحث بنج في البحث الدلالي وخوصا من إطلاق كنولدج جراف والإتجاه نحو البنية الدلالية لويب ومحاولة مايكرو الحاق بها .
يجب أن ندرك أن المرحلة الجديدة قادمة وقادمة بقوة ومن سيفهم مقدراتها جيدا سيسيطر عليها ولكن من يدري ربما سياتي الدمار من داخل جوجل فمنذ هوس جوجل بمنافسة العملاق فيس فهم يتجهون نحو ملعب جديد تحاول مايكرو الإلتفاف حوله دون أن تخطوه بقوة
وأيضا فإن بالنسبة للغات البرمجية فإن عصر البرمجة سيبدا في التنافس منذ إطلاق جوجل أو محاولاتها لإطلاق لغتها البرمجية الجديدة .
للمزيد من التدفق أرجو وهذه فقط مجرد بعض العناوين
أما بالنسبة لأنظمة التشغيل المحمولة فإن الوضع أكثر تعقيدا بكثير من مجرد تطوير أنظمة التشغيل فالمقال ركز على أندرويد على أنه مصدر ربح لجوجل فقط وتناسي أن فرانشايز تكويد أندرويد المملوك بعضه لمايكروسوفت يدر عليها 20 دولار لكل هاتف ولهذا لماذا تنافسه مايكرو بقوة كل الفكرة وراء ويندوز فون هو محاولة الشركة الدؤؤب لتطوير عرشها الويندزوي بالحلة الحوسبية الجديدة والدليل هو تطابق نواة كلا من الإصدراين المستقر والمحمول من النسخة الثامنة من النظام الأشهر .

التعليق الثالث للأخ faisal464 على تدوينه تشريح و صور الجيل القادم من هاتف الآيفون:

اخي زكريا كيف حالك
من قال لك ان سيري هي الاولى . الم تستعمل جهاز ويندوز فون حتى تعلم ان هذه الحدمة موجودة من قبل مايطلع فور اس بتقريبا سنه . ويدردش مسن بدون ما اكتب ونفس الخدمة تكتب عني وانا بس اتكلم . استغرب كلامك انكم من بدا بها . بالويندوز فوت قبل ان يخرج الفور اس بكبره .
وما دخل الآيبود بالآيفون .
نعم اول جهاز ذكي ولكن بدون شبكة ثري جي وغيرها بنفس الوقت عندها . جهاز ذكي لا توجد فيه خاصية تعدد المهام وغيرها من ايام ان 70 عندها. يعني لما تلعب لعبه باول جهاز ذكي ويدق عليك شخص تخيل تعيد اللعبه من جديد . تخيل تكتب رسالة نصية ويدق عليك احد ترجع تعيد الكتابة . وغيرها تلقى اي جهاز تكمل فيه شغلك عادي .
اول هاتف ذكي لا توجد فيه خاصية تعدد نسخ ولصق ابدا . وحتى مع الىجهزة اللي طلع بعده لا اعلم اي جهاز .
اول هاتف ذكي لا تستطيع تشغيل جهازك الا عن طريق اللابتوب وغيرها بمجرد شرائك من المحل تشغله على وقته .
اول هاتف ذكي ولحد الآن بآخر اجهزتها عندما تنةهي البطارية لا تستطيع ان تشغله علطول بعد ما تشبك سلك الكهرباء حق الشحن . عليك الانتظار عشر او ربع ساعة حتى تقدر تشغل جهازك .
اخي اذا عالتقليد اللي لا اعلم ماهو ولا ارى تشابه . الم تقلد بخدمة آيكلود خدمة سكاي درايف لانظمة الويندوز فون وايضا الويندوز موبايل . كنا نستعملها قبل مايك ن اسمها سكاي درايف منذ عام 2009 او 2008 ونحن ننسخ بياناتنا من الويندوز موبايل لحسابنا بالهوتميل وانت لا تستطيع حتى انت تعرف للآيتونز اتوقع مثل مالكثيرون لا يعرفون له .
الم تقلد ويندوز فون وويندوز موبايل عندما اضفت خدمة آي مسج لنام الآيفون كما هو مدموج مسن الهوتميل بانظمة ويندوز موبايل والفون ولكنها بدائية مقارنة بالمسن تبع الموبايل . صح هذي رسائل ليست مسن ولكنهى تعتبر تقليد .
الم تقلد الاندرويد بطريقة اظها الاشعارات من فوق الشاشه عند السحب باصبعك من فوق لتحت .
اخي انا اشتغل وخبرتي على قدي بجميع الانظمه واعطيك بالادلة الفروقات والتقليد . ولست احكم بدون ما اجرب الانظمه الثانية او اقول من سبق من بالمميزات وبدون بحث عن من سبق من .
واقولها لك اخي الكريم . لا تكن مثل مشجعي ريال مدريد يرددون ما يقوله مورينهو فقط .
اما التشابه اسالك بالله هل ترى تشابه مثل ماتقوله آبل . ضع امامك صورتين للاجهزة واحكم .
ولا تخاف نحن اول من الخسرانين لو فكرت سامسونج بتقليد آبل لا من ناحية النظام ولا الهاردوير . ايش راح اعمل بزر واحد فقط لو قلنا فكرت سامسونج بوضع زر واحد فقط . معاناة .
وبقي البعض من المميزات الناقصه والمميزات اللي قلدت فيها آبل لم اذكرها ولا تحضرني الآن .

إلى القاء الأسبوع القادم إن شاء الله

‫4 تعليقات

  1. اشكرك عزيزتي ايمان ع الاختيارات الجميله لهذا الاسبوع .. وان كنت اعتقد ان انتقاءاها ليس بالامر العسير في ظل
    انتشار السطحيه والتعصب في كثير من اراء الزوار
    الرد الثاني مع احترامي واعجابي للاخرين ينم عن ثقافه وخبره حاسوبيه هائله بالاضافه الي الي الاسلوب السلس في توصيل المعلومه والوصف الدقيق للواقع بعقليه تعرف تماما كيف تقرا بين السطور

    اعجابي واحترامي واتمنى من الاخ الموقر كتابة مقالات بالمدونه ,, نحن فعلا مانحن بحاجة له

  2. ما اجمل الموضوع بدون يباب او شتائم :)

    بالنسبة لموضوع الحرب بين قوقل و مايكروسوفت … في اعتقادي ان السبب في هذا هو مايكروسوفت نفسها !!!!

    فماذا كانت قو قل في نهاية التسعينات ومن أعطاها الدافع لتصل الى ما وصلت اليه؟

    في الحقيقة كل قوقل عن بكرة أبيها كانت مجرد محرك بحث لا اكثر بل ان كونا المحرك الأوحد لكثيرين هو مايكروسوفت أيضاً !!!!

    مايكروسوفت ما قبل قوقل كانت تملك الكثير لتكون السيدة الاولى في السوق فويندوز كنظام حواسب شخصية و سيرف رأت و حتى هواتف ذكية كان موجودا … الاوفيس الأنجح في عالم البرمجيات المكتبية كان موجودا … الانترنت اكسبلورر كان المسيطر في السوق بعد انهيار نت سكيب … و هنالك الكثير من المجالات التي كنا نجهلها في تلك الفترة …. لكن مايكروسوفت لم تعمل لتثبيت نفسها في القمة … نعم الوصول للقمة يعد نجاحا كبيرا لكن النجاح الاكبر هو ان تظل في القمة و تأكد أحببتك في الوصول اليها … لكن مايكروسوفت كانت كالأرانب في قصته مع السلحفاة … ففي القصة رأى الأرنب ان المسافة بينه و بين السلحفاة كبيرة فذهب ليأكل و يرتاح و ما استفاق من غفلته الا وقد اصبحت السلحفاة قريبة جداً من خط النهاية … في قصتنا السلحفاة قد فازت و لكن في قصة مايكروسوفت من الممكن ان تحتل الصدارة من جديد عبر تصحيح الأوضاع و هذا ما تعمل عليه مايكروسوفت ….

    قوقل تمكنت من اشياء كثيرة في الوقت الذي كانت فيه مايكروسوفت لتحتل كل شئ و لا تجعل من كعكة السوق حتى الفتات …

    السؤال هو هل. كانت مايكروسوفت هي الأرنب اللذي خلد للنبات و كاد يخسر كل شئ فعلا ام ان هنالك من وضع المخدر لهذا الأرنب لكي ينام و يخسر كل هذه الامور لصالح شركات لم تكن منافسة حتى ؟؟؟؟؟

    فهنالك امور من الممكن ان تكون حقيقية منطقية مثل حرب المنظمات الدولية المانعة للاحتكار ضد مايكروسوفت مما منعها من فعل الكثير في السوق و أفقدها صلاحيات كثيرة كانت ستوفر كل ما يحتاجه المستخدم …

    لا ادري و لكن كل شئ ممكن ….

    تحياتي ؛)

  3. لا يهمنا ماذا كانت جوجل و ماذا كانت مايكروسوفت ..

    الذي يهمنا هو ماهي جوجل الآن وماهي مايكروسوفت الآن.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى