انفوجرافيكمنوعات

إنفوجرافيك :القراءة في الوطن العربي

إن أول كلمة نزلت على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم هي (اقرأ) وعلى الرغم من هذا يتفوق علينا الكثير في القراءة والعلم ،فالقراءة تعدت كونها حاجة الى اعتبارها ضرورة في هذا العصر الحديث لأنها غذاء للروح ومتعة للعقل ووسيلة مهمة لتحقيق النجاح بمختلف اشكاله فما أجمل أن تنتزع الكتاب من قلبه لتستفيد من خبرة الكاتب ولترتوي بكل مهاراته ولكن للأسف مع هذا التطور التقني أصبح الكتاب عبارة عن شاشة وبعض الصفحات الإلكترونية وبالتالي وجب علينا أن نتأقلم مع هذا النوع من القراءة بأي طريقة وكان مشروع “kotob.me” واحد من أجمل المواقع التي تسعى لإثراء محتوى القراءة العربي بطريقة عصرية وميسرة ، ونشر الموقع إنفوجرافيك يعرض العديد من الإحصائيات ليبين نسبة القراءة في العالم العربي.

الأنفوجرافيك بعد الفاصل

‫7 تعليقات

  1. اكره عدم التفريق بين اللهجة المصرية و اللغة العربي : ذكر في الانفو الجملة التالية : [من المشاكل الي بتقابلهم]

    و الأصح قول من المشاكل التي تقابلهم … للأسف حتى في بعض الكتب الكبيرة لكتاب مصريين توجد مثل هذه الأخطاء في عدم التفريق بين اللهجة المصرية و اللغة العربية الفصحى.

  2. اسمحيلي اخالفك واخالف كل مصادرك اللي اعتقد انها قديمة وغير دقيقة وايضا غير كاملة وغير شاملة
    علم الاحصاء علم دقيق ولكنه غير مخدوم عندنا والاعتماد على منظمات غير متخصصة يخرج لنا احصاء سلبي مشوة لكن نحن نملك الاستقراء والحس الاجتماعي
    مثلا لم تطرق الدراسات عن القراءة عن العلم الشرعي وهو باب لوحده قوي يشهد بذلك علماء الشريعة في العالم الاسلامي
    كما لم تتناول الدراسات انتقال العلم الى العالم الالكتروني واعتماد الناس على القرءة من الاجهزة الحديثة
    كما لم تتناول الدراسات اهمية الانتاج وجاذبيته بالنسبة للجماهير
    نحن ندرك ان انتشار الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي هو دليل على انتشار القدرة القرآئية واذا لم تعتبر الا البحث وشراء الكتب هو المقياس فأوافقك على ذلك لكن على ان تقولي لي ما نوع القرأة عند الغرب انها الروايات وكتب الذات بالذات اما البحث فكلنا عالة على الشيخ قوقل
    والمشكلة مقارنة دولة مثل اسرائيل عندها مؤسسات احصاء قوية مع مجموعة دول عربية لاتملك الا منظمات ميتة لا هم لها سوى الاجتماعات الفارغة دون اي نتيجة ثم ترمي المشكلة على تخلفنا
    اختي الكريمة العرب أمة تقرأ مثل باقي الأمم لكن المشكلة لا ماذا نقرأ بلكم مقدار ما نقرأ مثلا لو حفظت تواريخ المدن والاشخاص والدول ومدنها وشعوبها وصادراتها وكل البيانات والارقام فلن يؤثر ذلك على سلوكي على اهمية تلك الارقام والبيانات لكن اقصد لم يجعلنى اترك خلصة ذممية او اندفع لخصلة كريمة لكن لو قرأت في قطعة واحدة من الأدب الرفيع سيجعلني ذلك في دوامة من الصراع النفسي الذي ينضج لدي السلوك القويم
    ارجو ان تتفهمي غضبي من تخلف انظمتنا الثقافية عن ادراك عظمة شعوبها وارجو من الجميع عندما يعلق أن يخبرنا ماذا يقرأ لا كم صفحة يقرأ

  3. صدقت جزاك الله ألف خير
    سيكون تعليقك من أحسن التعليقات إن شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى