الأخبار

مايكروسوفت تدفع لإحدى الجامعات مقابل استخدامها لخدمة الاوفيس 365

بالعادة تقوم الشركات او الجهات الحكومية او الجامعات …إلخ بدفع مبالغ طائلة لاستخدام خدمات اي شركة ، ولكن مايكروسوفت خالفت هذا الأمر الغريب من خلال قيامها بدفع 250 الف دولار لجامعه نيبراسكا الامريكية لتقديم خدمات الاوفيس 365 لهذه الجامعة ، وستتخلى الجامعة عن تطبيقات شركة IBM و تتحول لخدمات مايكروسوفت السحابية خلال الأشهر القادمة ، وتدخل عملية دفع مايكروسوفت لهذه الجماعة في برنامج تقدمه مايكروسوفت لتحفيز الشركات على استخدام منتجاتها ، وتتسابق مايكروسوفت وقوقل بعض الشركات الأخرى في توفير خدمات التحرير وتطبيقات الاوفيس للشركات و الجامعات والأفراد ، وكانت مايكروسوفت اطلقت خدمتها السحابية الاوفيس 365 قبل عدة أيام قليله وحاولت قوقل التقليل من خدمات مايكروسوفت بعرض مقارنة مع تطبيقات قوقل.

المصدر

‫8 تعليقات

  1. يعني واحد نسي المصدر …قومتوا الدنيا عليه ..ياخي أدعوا له ..أشكروه …عقبوا على الخبر مو الواحد يتلقط الزلات َ!

    =======
    الشركات مهتمة عندهم بطلاب الجامعات وتسوي عروض خاصة لهم …زي آبل ومايكروسوفت .

  2. خطوة دنيئة من ميكروسوفت ، كيف تستطيعون هضم مثل هذا الفعل ؟
    يبدوا ان خدمتها 360 لم تلقى الصدى المناسب فبدأت تشتري الزبائن
    ، هذا ياس و ليس ذكاء ، فغدا لما ينتهي العقد ستعود
    الجامعة لأرخض و افضل مزود لمثل هذه الخدمات ، و ليس بكل تاكيد
    ميكروسوفت ؟ هل ستدفع ايضا مرة اخرى ، ؟؟

    آه كم اكره مثل هذه السياسات القذرة في المنافسة

  3. ياخي نحنا لنا سنين نستخدم انظمة وبرمجيات ما يكرسوفت ليش ما يعطونا فلوس او على الاقل يتبرعون لنا بنسخة مجانية بدل الاسعار الغالية حقهم ,, لو سوت مايكرسوفت هذه الخطوة راح تدخل التاريخ من اوسع ابوابة

  4. هذه الخدمة مكلفة، فبغض النظر عن تكلفة شراء تراخيص إستخدام أو إيجار (لا أعرف بالضبط طريقة الدفع لإستخدام هذه الخدمة) ، توجد تكلفة أخرى وهي تكلفة استخدام اﻹنترنت، حيث تتطلب هذه الخدمة إتصال بالإنترنت متواصل للشركة المشتركة في هذه الخدمة.
    فبدلاً من أن تكون الوثائق مُخزنة محلياً في جهاز الكمبيوتر، يتم تخزينها في أمريكا ونترك مساحات اﻷقراص الصلبة فارغة بدون استخدام.
    لا أظن أن هذه الخدمة سوف تنجح في وطننا العربي واﻹسلامي ولا حتى في دول شرق آسيا وأوروبا

  5. كل شركة ابدعت في مجال ما

    ومايكروسوفت لا يمكن لشركة أن تجاريها في برامج الأوفيس، وما فعلته كان نوعا من الدعاية لهذه الخدمة، فجميع الشركات تدفع ملايين لعمل الدعايات لكن مايكروسوفت عملت الدعاية بمبلغ أقل ، وهذه خطوة ذكية !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى