مقالات

10 نقاط يتفوق بها نظام iOS من آبل على أندرويد من جوجل

تُسيطر شركتا جوجل وآبل على سوق الهواتف الذكية والحواسب اللوحية من خلال أنظمة أندرويد وآي أو إس iOS، فالأول يكتسح السوق بنسبة تزيد عن 80% مُقابل 15% أو ما هو أكثر بقليل بالنسبة لنظام آي أو إس، وبكل تأكيد هذه أرقام منطقية إذا ما اخذنا بعين الاعتبار أنواع الأجهزة المُختلفة العاملة بنظام أندرويد والتي تصل إلى أكثر من 1000 نوع وإصدار مُختلف.

ولا تأتي هذه السيطرة من فراغ، فالنظامين يُقدمان كُل ما يلزم للاستفادة القصوى من الأجهزة الذكية التي جاءت أولًا وأخيرًا لتسهيل حياة مُستخدميها. كما ويمتلك النظامان متاجر تطبيقات ضخمة قادرة على تخصيص تجربة استخدام الجهاز من خلال تثبيت تطبيقات لا حصر لها بوظائف مُختلفة.

1- التحديثات

ولكي لا نطيل المُقدمات سوف نقفز مُباشرةً إلى واحدة من أهم النقاط التي يتفوق بها نظام آي أو إس على أندرويد، ألا وهي تحديثات النظام.

يحصل مُستخدمو نظام آي أو إس على التحديثات بشكل فوري بعد صدورها رسميًا ولا تطول مدة الانتظار أكثر من نصف ساعة أو ساعة على الأكثر، وهي المدّة اللازمة لتحميل النسخة الجديدة قبل تثبيتها في أسوء الحالات. أما في نظام أندرويد فالأمر أعقد من ذلك بكثير للأسف، ويحتاج مُستخدمو أجهزة عالية الجودة مثل جالاكسي إس 6 للانتظار كثيرًا للحصول على النسخة الأخيرة من نظام أندرويد.

يُستثنى أصحاب هواتف نيكسوس من هذه القاعدة حيث تُوفّر جوجل التحديثات لأجهزتهم بشكل فوري، لكنها للأسف تتخلى عن دعم الأجهزة القديمة بسرعة كبيرة، فأصحاب نيكسوس الصادر في عام 2012 مثلًا، لن يكون بإمكانهم الحصول على أندرويد 7 الذي سيصدر بعد أشهر قليلة. بينما أصحاب هواتف آيفون الصادرة عام 2012 بإمكانهم تثبيت الإصدار العاشر من نظام آي أو إس والذي سيصدر أيضًا بعد أشهر قليلة.

2- رمز القفل

يوفر نظام آي أو إس إمكانية قفل الجهاز برمز قفل لحمايته، وكذلك هو الأمر في نظام أندرويد أيضًا. لكن آبل تُعير قابلية الاستخدام الكثير من الأهمية وهو ما يُمكن ملاحظته بعد حمل الجهاز لأول مرّة بعد الانتهاء من عملية التثبيت.

عند استخدام رمز قفل في آي أو إس يُمكن للمُستخدم الاختيار ما بين رمز قفل مُكون من 4 أرقام أو رمز مُكون من 6 أرقام، وبناءً عليه تتغير شاشة القفل كما هو موضّح في الصورة أدناه، حيث يُعرض للمُستخدم حقول بنفس عدد أرقام رمز القفل.

هذه النقطة هامة لمُساعدة المُستخدم في تذكّر الرمز المُستخدم أو تسهيل تذكّر الرمز إن صحّ التعبير، لأن النموذج المُستخدم في أندرويد يترك المُستخدم دون أي دليل أو تلميح ولو بسيط. في أندرويد يظهر حقل الإدخال دون أية دلائل، وهُنا قد يتوه المُستخدم خصوصًا مع وجود الكثير الرموز مثل رمز قفل الشريحة SİM أو رمز قفل القيود.

3- تعدد المهام

بما أننا نتحدّث عن قابلية الاستخدام، فإن آبل تتفوق أيضًا على جوجل في هذه النقطة في تطبيق تعدد المهام أو الانتقال بين التطبيقات.

استخدام الهاتف الذكي بالوضع الطبيعي يكون بشكل طولي أي أن الجزء الأكبر من المُحتوى يظهر على طول الجهاز وليس على عرضه، وهو ما لاحظته آبل ووضعته بعين الاعتبار عند الانتقال بين التطبيقات بحيث يظهر استعراض سريع للتطبيقات المفتوحة بشكل كامل، على عكس نظام أندرويد الذي يوفّر خاصية الانتقال بين التطبيقات مع وضع المعاينة بصورة عرضية، وبالتالي لا يظهر مُحتوى التطبيق بشكل كامل.

قد يُجادل البعض في بساطة هذه النقطة، لكن تخيّل وجود نص موجود داخل صورة شاهدتها على تويتر ترغب في كتابته داخل تطبيق المُلاحظات. في آي أو إس يُمكن فتح تطبيق المُلاحظات والبدء في كتابة مُلاحظة جديدة وفتح مركز الانتقال بين التطبيقات لمشاهدة محتويات الصورة دون الحاجة لفتح تويتر من جديد. أما في أندرويد فالمُستخدم لن يتمكّن من ذلك لأن مُحتوى تطبيق تويتر سيظهر جزء منه فقط.

4- التسويق الجيّد للخدمات

يعلم الجميع أن آبل تُجيد تمامًا التسويق لمُنتجاتها وتلعب على أكثر من وتر بكل سهولة لتشجيع المُستخدمين على شراء أجهزتها واستخدام تطبيقاتها، على عكس جوجل التي تنقصها هذه النقطة في بعض الحالات.

ولعلّ أبرز مثال على ذلك هو خدمات آبل مثل مُكالمات الفيديو فيس تايم Facetime، فجميع مُستخدمي آبل يدركون تمامًا ما هي الخدمة الموجودة داخل أجهزتهم وإمكانية الاستفادة منها لأن آبل سوّقت لها بشكل جيّد خلال المؤتمرات والإعلانات. أما في أندرويد فعلى الرغم من وجود الكثير من الخيارات إلى أن البعض يجهلون أن تطبيق هانج آوتس Hangouts يقوم بهذه المهمة لأن الشركة تُعامله على أنه شيء مُنفصل عن أندرويد وليس جزءًا أساسيًا منه، والنتيجة أن مُستخدمي أندرويد يتجهون لتطبيقات ثانية مثل سكايب على سبيل المثال لا الحصر، لتبقى تطبيقات جوجل دون فائدة بالنسبة لمُستخدميها وبالتالي تفشل بعد فترة من الزمن.

فيس تايم وهانج آوتس ليست الأمثلة الوحيدة، فخاصية Find My iPhone الموجودة في آيفون هي نفسها خاصيّة Device Manager لكن جوجل لم تُسوّق لها بالشكل الأمثل، دون نسيان أن الاسم لا يدل أبدًا على الوظيفة التي يقوم بها.

5- قابلية الاستخدام من جديد

لا يُمكن اعتبار رمز القفل وتعدد المهام الأمثلة الوحيدة على قابلية الاستخدام المُتميّزة في نظام آي أو إس، فهُناك الكثير من الأمثلة الحيّة، لكن بداية دعونا نتحدث عن أصل المُشكلة.

تتفوق جوجل بنظام أندرويد بوجود زر للعودة خطوة واحدة للخلف، وهو زر يكون على الجهاز أو داخل الشاشة حسب نوع الهاتف أو الحاسب، وهو زر مُتميّز بالفعل. لكن مع كبر حجم الأجهزة الذكية وتحديدًا شاشات الهواتف الذكية أصبح التحكم بالجهاز بيد واحدة سيء للغاية ولا يُمكن مثلًا الضغط على عنصر موجود في أعلى الشاشة، ومن ثم الضغط على زر التراجع بسهولة.

أما في آي أو إس فآبل وضعت بعين الاعتبار أن الزر الوحيد هو زر هوم الموجود في مُنتصف الجهاز أسفل الشاشة، كما لاحظت الشركة أن شاشات الهواتف الذكية أصبحت أكبر، وبالتالي الضغط على زر هوم والضغط على عنصر في أعلى الشاشة من الأمور المُستحيلة، ولهذا السبب أطلقت خاصيّة الوصول.

تسمح هذه الخاصيّة بتصغير الشاشة من خلال لمس زر هوم مرتين، وبالتالي يُمكن الوصول إلى جميع عناصر الشاشة بيد واحدة دون الحاجة أبدًا لاستخدام يد ثانية.

6- الوصول إلى التطبيقات الشائعة

تُقدم جوجل في أندرويد ما يُعرف بالخيارات السريعة Quick Settings، وهي عبارة عن لوحة تظهر عند لمس الجهاز من الأعلى إلى الأسفل. أما في آي أو إس فقدّمت آبل نفس اللوحة التي تُعرف باسم مركز التحكم Control Center الذي يظهر من خلال لمس الشاشة من الأسفل إلى الأعلى.

المركزين يهدفان إلى مُساعدة المُستخدم في الوصول إلى بعض الخيارات المُتكررة كتشغيل ضوء فلاش أو تشغيل شبكة واي فاي بكل سهولة، لكن آبل تفوقت من خلال توفير اختصارات لبعض التطبيقات مثل الآلة الحاسبة، الكاميرا، الساعة أو الموسيقى، وبلوتوث، دون نسيان بث المُحتوى من خلال خاصيّة AirPlay.

جوجل لم توفّر الكثير من الخيارات ولهذا السبب ظهرت في المتجر الكثير من التطبيقات التي تقوم بتعديل وظائف هذه اللوحة بحيث يُمكن للمُستخدم إضافة تطبيقات لها لتشغيلها بسرعة أكبر.

7- اللمس ثُلاثي الأبعاد

يُجادل البعض في عدم جدوى أو عدم وجود فكرة واضحة خلف تقنية اللمس ثُلاثي الأبعاد 3D Touch في أجهزة آيفون 6 إس و6 إس بلس، وهذا الكلام صحيح تقريبًا في نظام آي أو إس 9. لكن آبل وفي الإصدار العاشر كشّرت عن أنيابها فيما يتعلق باستخدامات هذه التقنية.

في النسخ الاستعراضية من نظام أندرويد 7 ظهرت أكواد برمجية تُفيد وجود مُحاكاة لخاصية اللمس الثُلاثي الأبعاد، وهذا يعني أن جوجل تنبّهت إلى ضرورة وجود بُعد جديد في إدخال البيانات والتعامل مع الأجهزة الذكية باستخدام الأصبع. الشائعات تُفيد أن جوجل نوت تأجيل إصدار مثل هذه الخاصيّة الآن، وهذا يعني أنها تعمل على شيء جديد، لكن وبكل تأكيد خاصيّة اللمس ثُلاثي الأبعاد تُقدم بُعد جديد في استخدام نظام آي أو إس، وهو بعد غير موجود حتى هذه اللحظة في أندرويد.

8- حجب الإعلانات والمُحتوى

يُعتبر نظام آي أو إس من الأنظمة المُغلقة التي لا يُمكن التحكم بها من قبل المُستخدمين خصوصًا إذا ما قُورن بنظام أندرويد. لكن آبل فاجئت الجميع عندما أطلقت خاصية الإضافات لمُتصفح سفاري والتي ركّزت من خلالها على توفير إمكانية للتحكم بالمُحتوى بشكل أكبر من خلال إضافات مُختلفة الأغراض.

يُمكن الآن لمُستخدمي آي أو إس تثبيت إضافات لحجب الإعلانات بالكامل على سفاري، أو حجب مُحتوى مُحدد أو تشفير مُصطلحات مُعيّنة. هذه الاضافات تستخدم واجهات برمجية من آبل، وهذا يعني أنها آمنة 100% ولن تكون هناك مٌحاولات للتجسس على المُستخدم.

في أندرويد يُمكن تثبيت تطبيقات لحجب الإعلانات أيضًا، لكن مُعظمها يتطلب الحصول على صلاحيات الجذر Root وبالتالي يُفتح باب الأمان والحماية على مصراعيه ويُصبح الجهاز عرضة للمشاكل. وبعيدًا عن هذه الطريقة، توجد طُرق أخُرى مثل استخدام VPN مُخصص لحجب الإعلانات، لكن تثبيته داخل الجهاز من العمليات التي تتطلب اتباع الكثير من الخطوات للأسف.

9- مركز المُطورين

يتجه الكثير من المُطورين إلى إطلاق تطبيقاتهم على نظام آي أو إس في البداية قبل إتاحتها لنظام أندرويد، ولعل تطبيقات مثل سناب شات خير دليل على ذلك.

الاتجاه نحو التطوير لنظام آي أو إس قبل أندرويد يأتي أولًا بسبب لغة البرمجة المُستخدمة، فلغة سويفت 2 قويّة جدًا وبسيطة عند الرغبة في التعلّم، دون نسيان سلفها Objective-C. إضافة إلى ذلك، توفر آبل بيئة تطوير مُتقدمة جدًا تحمل اسم إكس كود xCode.

في أندرويد الوضع مُختلف قليلًا، فالمُستخدم بحاجة لاستخدام لغة جافا لكتابة التطبيقات، وهي لغة مُتميّزة أيضًا. لكن ولتطوير تطبيقات لنظام أندرويد احتاج المُستخدم سابقًا إلى تثبيت إضافات على بيئة تطويرية لا تملكها جوجل لكي يتمكّن من إتمام العملية، وترافق عملية التثبيت الكثير من المشاكل التي حالت دون وصول البعض إلى مُبتغاهم. مؤخرًا تلافت جوجل هذه المُشكلة من خلال إطلاق بيئة تطويرية خاصّة بها حملت اسم Android Studio.

وبعيدًا عن البيئة التطويرية فإن سوق أجهزة أندرويد كبير جدًا، وهُناك عدد كبير جدًا من الأجهزة التي تأتي بمواصفات، معالجات، شاشات مُختلفة، وهُنا تصعب عملية التطوير. أما في آي أو إس فالأجهزة محدودة وأحجامها ومواصفاتها محدودة أيضًا، وبالتالي يضمن المُستخدم – بنسبة كبيرة – ظهور تطبيقه بأفضل شكل مُمكن على جميع أجهزة آبل الذكية.

10- آي مسج iMessage

أخيرًا، توفر آبل منصّة محادثات فورية تحمل اسم آي مسج تسمح بإرسال ملفات، مقاطع فيديو، صور، بالإضافة إلى تأثيرات على الصور، ونبضات القلب وما إلى ذلك. هذه المنصّة مدعومة في جميع أجهزة آبل من حواسب مكتبية، لوحية، هواتف ذكية دون استثناء أي جهاز أبدًا.

أما في أندرويد فالمُستخدم لا توجد لديه منصّة ثابتة على الرغم من مُحاولات جوجل الدائمة لدفع المُستخدمين نحو هانج آوتس، إلا أن قلّة التسويق، وعدم تقديم ميّزات مُفيدة أدت إلى تراجع استخدام هانج آوتس على أندرويد مُقابل ازدياد استخدام تطبيقات مثل فيسبوك مسنجر أو واتس اب.

نهايةً، تختلف أهميّة النقاط السابقة على حسب تفضيلات المُستخدم، لكن الأهم من ذلك أن وجودها يُثري بالفعل تجربتنا في استخدام الأجهزة الذكية، دون إهمال وجود ميّزات في أندرويد تُثري بدورها تجربة الاستخدام وهي غير متوفرة في نظام آي أو إس حتى هذه اللحظة.

المصدر بتصرّف : WHT

‫21 تعليقات

  1. اغلب النقاط تأليف لا أكثر…
    زر الرجوع وزر الخيارات في أندرويد أسهل في الاستخدام.
    تعدد المهام في أندرويد أسهل وخاصة النوت 5 واسلافه..

  2. كلام غير منطقي و ساذج
    وبالاخص النقطة الثانية

    القفل في ايفون عيب وليس ميزه
    في الاندرويد تسطيع ان تضع من 4 الى 16 رقم
    و ليكون اكثر حماية وامان لا تظهر عددها لكي لا تلمح للمتطفل كم عدد الارقام ليكون من المستحيل معرفته

  3. فراس خلصت المقالات من مخه وصار ينزل موضوع تافه وغير منطقي, أغلب المميزات سطحية جداً ولها مليون بديل بالأندرويد وبعضها لا تهم أصلاً!

  4. معظم تلك النقاط توجد لها بدائل في آندرويد لكنك تعمدت التقليل من شأنها لتظهر أن iOS أفضل ,, على سبيل المثال في النقطة الخاصة بحجب الاعلانات (لن أخوض في أهمية الإعلانات لمنشئي المحتوي) ذكرت أن البديل في آندرويد يصحبه مخاطر .. أية مخاطر ؟ وذكرت أيضا أن استخدام VPN تصحبه خطوات كثيرة … هل تقوم بتلك الخطوات يوميا أم مرة واحدة ؟
    كنت أتمنى أن تهتم بالكيف على حساب الكم .

  5. من غير المنطقي أن تقارن بين أنظمة التشغيل و مُنتجيها كآبل و قوقل و نظاميهما ثم تتجه لتتذرع بأن سامسونغ تأخر التحديثات !!! المقارنة يجب ان تكون بالشركة النتجية للنظام و تحديثاتها لنظامها ! كذلك من الخطأ ان تقارن مميزات تراها من وجهة نظر شخصيّة و تتذرع بأختلافها في نظام آخر !
    كذلك فإن اجهزة آبل المنتجة عام 2012 عانت الكثير من البطئ و تجربة استخدام سيئة جداً بسبب تحديثاتها و هو ما لا يحدث في أجهزة نيكسس !
    بل حتى أن آيباد برو و المنتج هذا العام عانى أيضاً من بطئ و أنطفاء فجأة بعد صدور تحديث له بعد 3 اشهر من اطلاقه و هو التحديث 9.3.2 ما اضطر آبل لسحبه كما تكرر في الكثير من المرات! فعلى الرغم من قلة عدد أجهزتها لا يوجد لا تحديثات شهرية (أمنية) وكذلك سرعة موت الأجهزة القديمة بسرعة الاصرار على تحديثها حتى في حالة عدم ملائمة التحديث لعتادها!
    كذلك في شاشة القفل، و كأنه تعطي المتطفل معلومة مجانية بأن كلمة مروري هي من 4 خانات أو اكثر مجاناً! أرى اندرويد أقوى من هذه الناحية!

  6. أتفق معك بشدة في مسألة التحديثات, أتمنى أن تجد قوقل حلا لهذه المشكلة دون الحاجة لتثبيت رومات مخصصة -مثل سيانوجين مد- والتي قد تحتاج لخبرة في التعامل معها.
    لكن إن كنت ستركز على “الأمور التي تبدو بسيطة لكن لها تأثير…” اسمح لي أن أعرفك على “بلوتوث”!

  7. اغلب النقاط كلام فاضي لدرجه ما حبيت اضيع وقتي واكمل القراءة على تقرير فاشل

    بس احب اعلق على النقطة الاولي حق التحديثات …. ابل تتلاعب على المستهلك , صحيح تقدم لك اخر تحديث لكن بدون المميزات الرئيسية بالتحديث, ايش فائدة يوصلي اخر تحديث بدون المميزات الاساسية

    عكس الاندرويد , اذا وصلك التحديث , جميع المميزات تصلك بدون اي استثناء , وبغض النظر سواء وصلك التحديث او لم يصل , فالنهاية معظم مميزات التحديثات تتوفر على شكل تطبيق , فيستطيع الجميع ان يحصل عليها ويستفيد في النهاية

    عن نفسي ارى ان وضع الاندرويد في التحديثات خير لي من ابل

    متى يفهموا الناس ان الاندرويد اذكي بكثير من IOS ……. اذا صاحب التقرير فرحان بدي الامور التافهه ,

    بالمقابل يتميز الاندرويد عن الايفون بمميزات جبارة صح مثل NOW ON TAP , النسخ المتعدد للنصوص , وفي شي ما ادري ايش اشرحه بكلمتين …. بعض التطبيقات تستفيد من قدرات التطبيقات الاخرى مثلا يمكن ترجمه المحادثات على الواتس عن طريق تطبيق الترجمة بدون الخروج من تطبيق الواتس والكثير من الامور المتشابهه , تحس في تكافئ وتناغم بين التطبيقات مع بعضها البعض ….. هذة الميزة الوحيدة الي تجعلني اتمسك بالاندرويد

  8. واضح تحامل الكاتب على الاندرويد
    رغم ان ماذكر تقريبا موجود بالاندرويد حتى قبل اي او اس .

  9. باختصار وبدون تعصب الاندرويد نفس نظام ويندوز حيث ان اكثر المستخدمين يستخدمون ويندوز بالنسبة للكمبيوتر ،أما ابل فنظامها عقيم وامني اكثر من هو عملي للمستخدمين وكثير من البرامج لاتعمل على ابل عكس ويندوز ومن يريد حماية كمبيوتره او تلفونه يحمل برنامج حماية وبدون تعقيد ونظامها الامني المعقد.

    وشكرا لكم

  10. اظن الكاتب لو فكر يكتب عن اندرويد بنفس المبدأ مع اخذ المميزات البسيطة في الحسبان اظن لن يكفيه 200 نقطة و اكثر بكثير ايضا

  11. انا من مستخدمين الاندرويد , بس البلوتوث اللي بتحكي عنه ما ضل اله داعي مثل زمان
    حاليا ً اي فيديو او صورة او اغنية او اي ملف رح تبعثه على الواتساب او اي برنامج ثاني
    انت احكي لنفسك متى اخر مره استخدمت البوتوث لترسل او تستقبل ملفات

  12. بعد قراءة النقطة الثانية انتقلت لقراءة العناوين فقط والافضل لو لم افتح المقال
    رأي شخصي ليس له دخل في فكرنا في النهاية

  13. استغرب ان اقرأ ان تعدد الوظائف في آي أو أس افضل من أندرويد، متى اصبحت افضل و كيف؟

    ثم لم افهم ان زر هوم افضل خيار من زر العودة عند الأخ الكاتب ، فسامسوتغ على زر هوم و بنفس الوظيفة، لماذا لم يذكر؟

    لمس الثلاثي الأبعاد الذي صدعوا رؤوسنا بيه، لحد الآن لا يستخدمه اكثر من نصف مستخدمي الآيفوم 6 اس، و هو ميزة غير مفيدة و غير عملية و ليس سببا في التفوق، مع ان هناك اجهزة اندرويد يتمتع بهذه الصفة الغيرمفيدة.

    اعتقد ان الأخ حاول ايجاد نقاط تفوق لآي او أس بأي ثمن، و لكنه فشل للأسف

  14. انا من مستخدمي ابل ..

    لكن بصراحة كل كلامك هذا لا شيء !!! ..

    قوقل بدأت تُعطي إبداع بشكل مُلفت , صحيح أن هُناك أجهزة ” سيئة ” لكن لننظُر الأفضل فيهم
    وهو ” سامسونج ” مواصفات رائعه , لها مميزات مذهله وفي كل عام إلى عامين سامسونج تُعطي
    مُميزات جديدة بعكس أبل التي لم تستطع فعل شيء سِوى نظام ثلاثي الأبعاد , ومع ذلك لم يتفوق
    على أجهزة السامسونج في عام 2015-16 .. الذي وصل لعدد مبيعاته 32 مليون جهاز وابل وصل
    تقريباً 22 أو 23 مليون جهاز و تصدر سامسونج المركز الأول في العالم كـ أفضل اجهزة .

    اما عن التحديثات صحيح أن هناك تحديثات من 3 إلى 4 أشهر بشكل مستمر لكن لا أرى أن هُناك
    شيء تغير بشكل كبير سِوى عيوب كبيرة في اجهزتها وتم تعديلها , بينما السامسونج لا يوجد عيوب
    إلا نادراً جداً وليست بالعيوب الكبيرة .

    ابل إذا ما عوضة في جوال ايفون 7 القادم بنظري سيكون العودة صعب جداً جداً رُبما سنوات قادمة .

  15. الحمد لله عندي خلفية في مجال التقنية
    و ما قلته ليس تقليل من ابل بل الشركة
    نفسها قللت من جمهورها ولا تستمع لهم
    بعكس سامسونج الذي صدمني واصبح
    يستمع لهم وينفذ كل ما يتمنوه مع انني
    من الاشخاص الذين يفضلون الايفون على
    جالكسي .

    الفترة الاخيرة ابل قررت تشتري شاشة
    OLED بدلاً من LCD من شركة
    سامسونج !!! .. يعني اصبح تقريباً 60
    الى 70‎%‎ القطع الموجوده في الايفون من
    صنع شركة سامسونج وهذا يدل على انها
    توقفت من ناحية التقدم الفكري للشركة

    والايام تثبت لك .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى