بيانات صحفية

بجايتكس دبيEMC و STC بين اتفاقية شراكة لتقديم خدمات الحوسبة

EMC&STC

دبي ـ 22أكتوبر ـ 2015م – وقعت الاتصالات السعودية STC، ممثلة بقطاع الاعمال، اتفاقية مع شركة إي إم سي EMC، المختصة في تخزين المعلومات وحلول الحوسبة السحابية، وذلك على هامش مشاركتها في معرض جيتكس 2015م .

وتتيح هذه الاتفاقية للاتصالات السعودية تقديم خدمات تلبي أحتياجات قطاع الاعمال من خلال التعاون في عدة مجالات حيوية  في الحوسبة السحابية، منها على سبيل المثال تخزين المعلومات، ادارة المعلومات، أمن وحماية المعلومات وضمان استمرارية توفرها، والبيئات الافتراضية، وكذلك معالجة مخازن البيانات العملاقة وتحليلها.

وقال د. طارق محمد عناية، النائب الاعلى لرئيس المجموعة لقطاع الاعمال STC ، «ان الاتفاقية مع EMC ستسمح لنا بتقديم حلول تخزين مرنة وبطريقة موثوقة وسهلة الاستخدام تساعد عملاء قطاع الأعمال على تحقيق معدلات أداء عالية في أعمالهم تحقق نتائج قابلة للقياس».

من حهته قال محمد الامين، النائب الاول لتركيا، اوروبا الشرقية، افريقيا والشرق الوسط في شركة EMC قال، «هذا التعاون الجديد مع الاتصالات السعودية يقربنا من قاعدة عملائنا العالمية، والتي لديها اعمال داخل السعودية، بالإضافة الى توسيع قاعدة عملائنا المحليين المتزايدة يوما بعد يوم في المملكة وذلك بزيادة كفاءة اعمالهم من خلال استخدام حلول شركتنا المتقدمة في مجال الحوسبة السحابية».

وتعد إي إم سي هي شركة عالمية رائدة بدعم الشركات ومقدمي الخدمات في تطوير عملياتهم وتوفير تكنولوجيا المعلومات كخدمة، معتمدة بشكل أساسي على الحوسبة السحابية، من خلال منتجاتها وخدماتها المبتكرة، وتقوم بتسريع الرحلة إلى الحوسبة السحابية، مما يساعد أقسام تكنولوجيا المعلومات على تخزين وإدارة وحماية وتحليل المعلومات التي تعتبر أهم المصادر قيمة لديها، بمرونة أكبر وثقة أعلى وفعالية من حيث التكلفة.

وتلبي STC اعمال إحتياجات ومتطلبات عملاء القطاع الحكومي وقطاعات الشركات الكبيرة والمتوسطة والصغيرة، مدعومة بأفضل الشراكات مع كبار الشركات العالمية، لتقدم حلول تكنولوجيا اتصالات وتقنية معلومات ذات جودة عالية وموثوقة وآمنة وفعالة، وتقدم لعملائها الربط الافتراضي والخدمات المدارة والحوسبة السحابية والاستضافة، القائمة على بنية تحتية اتصالاتية ومعلوماتية ومراكز بيانات مربوطة بجميع مدن المملكة.

 

 

نبذة عن الاتصالات STC

تتخذ شركة الاتصالات السعودية من الرياض مقرا رئيسا. وتعد المجموعة الأكبر في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من حيث القيمة السوقية، فقد بلغت إيراداتها للعام ٢٠١٤م أكثر من ٤٥،٨٣ مليار ريال (١٢،٢٢ مليار دولار) محققة صافي أرباح بلغت ١٠،٩٦ مليار ريال (٢،٩٢ مليار دولار).

تم تأسيس شركة الاتصالات السعودية عام ١٩٩٨م ولديها حاليا حوالي ١٠٠ مليون عميل في جميع أنحاء العالم تقدم لهم حلولا مبتكرة في طليعة الاقتصاد القائم على المعرفة ترتكز على خدمة العميل عبر شبكة من الألياف البصرية تغطي ١٣٧،٠٠٠ كيلومتر عبر آسيا والشرق الأوسط وأوروبا. تدير STC في المملكة العربية السعودية (حيث النشاط الرئيس للمجموعة) أكبر شبكة حديثة للهاتف المحمول في الشرق الأوسط تغطي أكثر من ٩٩٪ من المناطق المأهولة بالسكان في البلاد كما وتقدم خدمات الجيل الرابع 4G للنطاق العريض لأكثر من ٨٥٪ من السكان في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.

وبجانب نشاطها الرئيس في المملكة العربية السعودية الذي تملكه بنسبة ١٠٠٪، تشمل استثمارات المجموعة ملكية ١٠٠٪ من شركة فيفا البحرين، وحصة ٢٦٪ في شركة فيفا الكويت إلى جانب عقد الإدارة‎، وحصة ٣٥٪ في شركة أوجيه للاتصالات المحدودة في الإمارات العربية المتحدة والتي تسيطر على كل من Turk Telecom وAvea  في تركيا و Cell-C في جنوب أفريقيا، وحصة ٢٥٪ في Binariang GSM القابضة في ماليزيا والتي تسيطر على شركتي Maxis في ماليزيا و Aircel في الهند. وبالإضافة إلى ما تقدم، تمتلك STC استثمارات في مجالات تقنية المعلومات، والمحتوى، والتوزيع، ومراكز الاتصال، والعقارات، حيث تقوم جميعها مشتركة بدعم عمليات الاتصالات للمجموعة في الشرق الأوسط.

 

للتواصل

ياسر عبدالعزيز الغسلان، مدير إدارة الإعلام و الاتصالات. إيميل: [email protected]

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى