الأخبارالتقارير

رسمياً: كونكت آدز تصبح الشريك الحصري “المصري” لشبكة لينكد إن

connectads

أعلنت اليوم كونكت آدز – الموفر الرائد لحلول الوسائط الرقمية والتكنولوجيا- أنها أصبحت الشريك الحصري لشبكة لينكد إن – أكبر شبكة مهنية في العالم-، لتصبح وكيلها المعتمد الوحيد في السوق المصرية. وبموجب هذه الشراكة، تقدم كونكت آدز الفرصة للشركات والعلامات التجارية للتواصل مع المؤسسات التجارية والمهنية الأخرى وكذلك مع جيل الشباب من المهنيين ذوي الشهادات العليا والخبرات المتميزة في قطاعات العمل المختلفة، والذين يمتلكون الاندفاع والتطلعات المهنية العالية.

قال محمد المهيري – المدير التنفيذي في كونكت آدز- أنه بات “بإمكان الشركات من كافة القطاعات في مصر استخدام لينكد إن للتواصل مع الشركات المصرية ومع المتخصصين والمهنيين المخضرمين ذوي الخبرات العالية وكذلك مع المواهب الشابة من خلال أهم وأكثر المنصات الإلكترونية المهنية تأثيراً في العالم. وباستطاعة العلامات التجارية الترويج لأحدث خدماتها ومنتجاتها والوصول إلى جمهور أكبر بالإضافة إلى تعزيز الولاء لعلاماتها التجارية بواسطة منتجات التسويق المختلفة التي تقدمها لينكد إن. وتمكّن لينكد إن الشركات من تحديد المجموعة المناسبة من الذين تودّ أن تستهدفهم للتواصل معهم حول منتجاتها وخدماتها ومشاركتهم بالنقاشات أو الحوارات أو الرسائل ذات المضمون المميز والذي يؤدي بهم إلى اتخاذ خطوات إيجابية نحو هذه الشركات ومنتجاتها أو خدماتها.”

كذلك صرح فريدريك برنسل – مدير عام الشركاء في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في لينكد إن- “لقد ضاعفت لينكد إن عدد أعضائها في المنطقة العربية من خمسة ملايين تقريباً في عام 2012 إلى عشرة ملايين، وتلك أرقام مذهلة في غضون عام واحد فقط. وقد لعبت مصر دوراً كبيراً في هذا النمو. وشراكتنا مع كونكت آدز هي بمثابة محطة محورية أخرى في انتشارنا عالمياً، ونحن نلتزم معاً بوصل الشركات العاملة في مصر بالمتخصصين والمهنيين في المنطقة وبصُنّاع القرار وبالمواهب الشابة لكي تسهم في تحفيز الاقتصاد المصري.”

لمن لا يعلم، هناك عضوان جديدان ينضمان إلى لينكد إن في كل ثانية، كما أن ستة من كل عشرة أعضاء في الشبكة يقيمون خارج الولايات المتحدة الأميركية. والطلاب وخريجو الجامعات الجدد هم الجمهور الأكثر نمواً على هذه المنصة الإلكترونية، الذين لهم الأولوية الأكبر لمعظم الشركات في المنطقة.



تامر عمرانعلى Google+

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى