برامج

لعبة العلامات التجارية على الأيفون

العلامة التجارية هي رمز مميز أو مؤشر تستعمله أي مؤسسة أو فرد أو كيان قانوني لتمييز منتجاتها عن البقية ومع مرور الزمن أصبح لهذه العلامة أهمية خاصه تمكن مالكها من مقاضاة الطرف الآخر إذا قام بإنتهاك علامته التجارية المسجلة .

اليوم سأقترح عليكم لعبة قام بتطويرها مؤخرا فريق مسك لاب ورفعها على متجر الآب ستور وهي لعبة مسلية و ممتعة جدا فكل ما عليك فعله هو ان تحزر العلامات التجارية التي تحيط بنا دائما في كل مكان ! في التلفاز و المحلات و الشوارع أو عند تصفح الأنترنت.

ولكن السؤال المهم كم تستطيع ان تتذكر منها؟؟

قم بالتجربة بعد تنزيل اللعبة من خلال هذا الرابط وأخبرنا بالنتيجة

‫7 تعليقات

  1. التطبيق رهيييييييب و انصح الجميع بتنزيله !! و كالعادة عالم التقنية تتميز بمحتوياتها

  2. لعبة مسلية يقوم المستخدم بعملية استذكارية للعلامات بل وتعرفه على علامات آخري جديدة . فكرة مميزة تحقق لجميع الأطراف ما يصبو إليه
    – المستخدم يتعرف على العلامات ويكتسب علامات جديدة .
    – الشركة / المنظمة تميز وتحقق ما تريده من خلال علامتها التجارية لان خلف العلامة باع يطول .
    – منتج اللعبة يربط بينهم و قد يحقق مكاسب بعد شهرة البرنامج أما عن طريق إضافة علامة جديدة أو إعلانات وغيرها .

    وبما أن الحديث هنا عن العلامة التجارية فالمهم هو :
    العلامة التجارية تحقق للمنظمة ما تريد لان هنالك أمور وجب الأخذ بها :
    تميز المنتج فلابد للمنظمة أن تقوم بتميز منتجها من خلال علامتها التجارية المميزة التي تحقق لها حماية قانونية وتعطيها عملية اتصال بالآخرين بل وتجعل لنفسها مكانة ذهنية لدى العميل يحقق ولاء للمنتج وللعلامة وكلها تصب تجاه المنظمة و يستمر هذا الولاء طالما أعطته هذه العلامة قيمة مقارنة بالعلامات الأخرى بالتي هو الرضا لدى المستهلك أو العميل ويبحث عن مستجدات هذه المنظمة , لاحظ ساعة رولكس , مرسيدس , وغيرهم .

    الإشكالية هنا هي أن تتقدم وتحقق نجاح وتصل إلى أكبر عدد من العملاء أو المستهلكين من خلال معاملاتك وجودة منتجك وعلامتك التجارية المميزة وفي لحظة يصبح ما قدمت أسوء ما يمكن بسبب سوء خدمة من العميل الداخلي أو عدم احترام ثقافة المجتمع من قبل المنظمة … لذالك في رأيي العلامة التجارية المميزة سلاح ذو حدين . وقد يضيع مجهودك بسبب إستراتيجية لتغير العلامة السابقة …

    شكرا لكم على هذا الخبر , واعتذر على الاستطراد والإطالة ويقد يعارضني الغير فيما أقول .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى