نفت غوغل الإدعاءات بإصابة هواتف ذكية تعمل بنظام أندرويد بفيروس يقوم بإرسال رسائل إلكترونية غير مرغوب بها.
وكان قد أعلن باحث بشركة مايكروسوفت أنه اكتشف أدلة تشير إلى إدراج هواتف تعمل بنظام الأندرويد في شبكات إختراق إلكترونية واستخدامها كمنصة لإرسال الرسائل المزيفة أو الغير مرغوب بها.
وقالت غوغل بعد التحقيقات أن تلك الرسائل بدأت من حواسب مكتبية، وأن الأشخاص الذين قاموا بإرسالها قد غيروا من شكلها لتبدوا وكأنها أرسلت من هواتف أندرويد.
وتشير التحليلات التي أجرتها الشركة أن تلك الرسائل تستخدم توقيعات مزورة ومن حواسب مصابة لتجاوز وسائل مكافحة الرسائل المزعجة.
ومن خلال هذا التزوير يضمن اولئك الأشخاص وصول الرسائل إلى صناديق البريد الإلكتروني الواردة المستهدفة.
الأندرويد نظام قوي ومفتوح المصدر كيف يمكن أختراق مفتوح المصدر تدعم حمايته جميع المطورين حول العالم على مدار 24/7 ساعة/يوم بنسبة 99.9% وإلى الأن لا يوجد اي خلل بالنظام او اي فيروسات اصابته ولن يصيبه إن شاء الله النظام مبني على لينكس اقوى انظمة التشغيل بالعالم في الحماية والتي يدير سيرفرات الإنترنت والمواقع أندرويد نظام يصعب أختراقه بالحقيقة او يستحيل اختراقه بسهولة لانه نظام قوي مبنى على نظام أقوى تحياتي لعالم التقنية وإلى الإمام دائماً.
مايكروسوفت تسعى الي كل الأخبار المزيفة حتى تقلل من شأن نظام جوجل اندرويد لعلها تسعى للنجاح مرة أخرى.
المهندس في مايكروسوفت (تيري زينك) الذي اعلن عن اكتشاف شبكة السبام اعتمد في اتهامه لاندرويد ان الرسائل تحمل في توقيعها (تم الارسال من بريد ياهو على اندرويد) متناسيا أبسط هاكر يمكنه تزوير التوقيع بكل سهوله وهذا ما أكدته شركة Sophos المتخصصة بأنظمة الحماية التي أكدت وجود الشبكة لكنهت لا تستطيع ان تؤكد مصدر الهجمات لان التوقيع يمكن تزويره..
ولكن الخلاصه في الموضوع مهما كانت المنصه التي تم اختراقها (اندرويد، iOS، ويندوز فون، PC) فإن الرسائل مصدرها دول العالم الثالث ومن ضمنها الشرق الاوسط وهي الدول التي ينشط فيها استخدام البرامج المقرصنة من خارج المتاجر الرسمية..